ما فوائد الاستغفار من علي موقع لحظات بسم الله والحمدلله والصلاة والسلام علي اشرف المرسلين سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم وعلي آل وصحبة اجمعين اما بعد سنتحدث عن ما فوائد الاستغفار فكما نعرف ان الاستغفار لها فوائد واهميه كثيره في حياة الانسان لذلك احببت ان اقدمها لكم علي موقعنا المتيمز اكبر موقع في الشرق الاوسط واتمني ان استمر في نشر كل المعلومات التي تبحثون عنها وتريدونها من علي هذا الموقع وان يعم الخير والثواب علينا وعلي كل الامة الاسلامية
خاصه اللي يستغفرون الف مره باليوم
لو تستغفر الف مره باليوم ان شالله بيتحقق لك امنيتك والشي اللي تسعى له بإذن الله
اي شي في بالك وودك ربي ييسره لك استغفرالله الف مره باليوم وان شالله يتممه ربي لك
فوائد الاستغفار عظيمة جدا
إما ان تقول :
استغفر الله
او
استغفر الله الحي القيوم واتوب اليه
او
استغفر الله واتوب اليه
قال صلى الله عليه وسلم :
( من لزم الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجا ومن كل ضيق مخرجا ورزقه من حيث لا يحتسب)
!! ولاكن فيه مشكله
انه احياناً ننسى كم مره استغفرنا
لأنه عدد 1000 كبير شوي ونخربط
ولاكن هالطريقه روعه وسهله جربوها
الطريقه هي
عارفين كل اصبع فيه 3 اجزاء
كل جزء توقف عنده وتستغفر ( 5 ) مراات
على اجزاء اصابيع يدينك الثنتين كلهم
سبع مرات في اليوم
المحصله راح تكون استغفرت ربك اكثر من الف مره باليوم
سهل وسريع وماتنسى
سبحان الله الاستغفار مفعوله سرييييييييييع
وبسرعه تشوف اثره
يعني اذا انزنقت اي وقت ولا تأخرت على شغلك او امتحانك
استغفر طول الطريق وبتوصل تلقى الأمور تمام ان شاءالله
يعني اي شي بسيط يضايقك استغفر وبتنفرج لك على طول بإذن الله
حتى لو اردة شي
استغفررررررررررو و ستجدونه بإذن الله
يعني الاستغفار يفرررررررج الهم
ويسهل الأمور ويصير كل شي ماشي تمام
هل تريد راحة البال. وانشراح الصدر وسكينة النفس وطمأنينة القلب والمتاع الحسن ؟
عليك بالاستغفار: {اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُمَتِّعْكُمْ مَتَاعاً حَسَناً} [هود: 3].
هل تريد قوة الجسم وصحة البدن والسلامة من العاهات والآفات والأمراض والاوصاب ؟
عليك بالاستغفار:{اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَاراً وَيَزِدْكُمْ قُوَّةً إِلَى قُوَّتِكُمْ} [هود: 52].
هل تريد دفع الكوارث والسلامة من الحوادث والأمن من الفتن والمحن ؟
عليكم بالاستغفار: {وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ} [لأنفال:33].
هل تريد الغيث المدرار والذرية الطيبة والولد الصالح والمال الحلال والرزق الواسع ؟
عليكم بالاستغفار: {اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّاراً * يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَاراً * وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَاراً} [نوح :1012].
…قصص واقعيه
أقسم لكم بالله الذي لا إله إلا هو ان هذه القصة حقيقية بكل ماجاء فيها ، وتتضمن قصتي هذه أنني رجل فقير اشتغلت في عدة أعمال ولكن الله لم ييسر لي النجاح فيها .. ثم قدر الله وسجنت في قضية سياسية في السعودية ، وكنت في السجن – الذي مكثت فيه قريباً من ثلاثة أشهر – قد لزمت الاستغفار بشكل قوي بحيث أصبحت أستغفر في اليوم الواحد ألاف المرات ولله الحمد ، وعلى الرغم من أن قضيتي خطيرة وقليل أن أسجن عليها سنة !! ، ولكن الله تعالى فرج عني بعد 87 يوماً فقط من سجني ، ثم رزقني سبحانه وبحمده بعد خروجي من السجن بستين ألفاً من أحد المحسنين حيث علم بسوء أحوالي المادية فاستدعاني من تلقاء نفسه وأعطاني ثلاثين ألفاً وبعد فترة قليلة أعطاني مثلها فكانت ستين ألفاً ، وقال لي : خذها عوناً على أمور دنياك !! .. وقد واللهِ اشتد ذهولي مما جرى فرأيت حينها رأي العين العواقب العظيمة للإستغفار ! .. وقد صدق النبي صلى الله عليه وسلم حينما قال : ( من لزم الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجاً ، ومن كل ضيق مخرجاً ، ورزقه من حيث لا يحتسب ) حسنه الحافظ ابن حجر في ‘ الأمالي المطلقة ‘ ، ص ( 251 )
هذا مايعجله الله تعالى لعبده في الحياة الدنيا بسبب الاستغفار من دفع البلاء وشرح الصدور وجلب الرزق وتفريج الكروب فضلاً عن غفران الذنوب وتكفير السيئات ورفع الدرجات .. فما أعظم ملازمة الاستغفار ! ، فاللهم لك الحمد ياكريم وياغفور يارحيم .
علماً بأن من أفضل صيغ الاستفار هي ( استغفر الله وأتوب إليه ) . ( أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه ) .
ما فوائد كثرة الاستغفار
لقد أمرنا الله عزّ وجلّ في القرآن الكريم بكثرة الاستغفار، وكذلك أمرنا رسوله الكريم صلّى الله عليه وسلّم، سواءً أقام الإنسان بعمل يستدعي أن يطلب بعده المغفرة مثل المخالفات الشّرعية، أو بعد أدائه للطاعات على كلّ الأحوال، حيث قال سبحانه وتعالى على لسان سيّدنا شعيب عليه السّلام: (وَيَا قَوْمِ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ…) سورة هود، 52 ، وقال سبحانه وتعالى مخاطباً النّبي صلّى الله عليه وسلّم: (فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّاباً) سورة النصر، 3 .
وقد كان النّبي – صلّى الله عليه وسلّم يستغفر الله كثيراً بعد الصّلوات، ويستغفره أكثر من سبعين مرّةً في المجلس الواحد، حيث قال صلّى الله عليه وسلّم: (من لزم الاستغفار جعل الله له من كلّ همّ فرجاً، ومن كلّ ضيق مخرجاً، ورزقه من حيث لا يحتسب) رواه أبو داود عن ابن عباس .
والاستغفار يعتبر من أعظم أنواع الذّكر، ويعني طلب المغفرة، ودعاء سيّد الاستغفار قول (2): اللهم أنت ربّي، لا إله إلا أنت، خلقتني وأنا عبدك، وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت، أعوذ بك من شرّ ما صنعت، أبوء لك بنعمتك عليّ، وأبوء بذنبي، فإنّه لا يغفر الذّنوب إلا أنت رواه البخاري .
كما يعتبر الاستغفار من أنفع العبادات عند الله عزّ وجلّ، حيث أمرنا به الله سبحانه وتعالى في كثير من الآيات، قال سبحانه وتعالى: (وَاسْتَغْفِرُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيم) سورة المُزّمل، 20 ، وقال سبحانه وتعالى: (وَاسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ) سورة هود، 90 ، وقد أمرّ الله عزّ وجلّ سيّدنا محمّد – صلّى الله عليه وسلّم – والأمّة من بعده بالاستغفار في قوله: (فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّاباً) سورة النصر، 3 ، وقال سبحانه وتعالى: (وَاسْتَغْفِرِ اللهَ إِنَّ اللهَ كَانَ غَفُوراً رَحِيماً) سورة النساء، 106
وقد طلب سيّدنا هود عليه السّلأام من قومه أن يستغفروا فقال: (وَاسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ إِنَّ رَبِّي رَحِيمٌ وَدُودٌ) سورة هود، 90 ، كما أمر سيّدنا نوح عليه السّلام قومه أن يستغفروا أيضاً فقال: (اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّاراً) سورة نوح، 10 ، ولذلك فإنّ الأنبياء كانوا يستغفرون ويأمرون أقوامهم بذلك، لفضله، وعظم منزلته في الدّين.
قال ابن تيمية:” فإنّ العباد لا بدّ لهم من الاستغفار، أوّلهم وآخرهم، قال النّبي – صلّى الله عليه وسلّم – في الحديث الصّحيح: (يا أيها النّاس توبوا إلى ربّكم، فوالذي نفسي بيده إنّي لأستغفر الله وأتوب إليه في اليوم أكثر من سبعين مرّةً). وكان يقول: (اللهم اغفر لي خطئي وعمدي…).
ويعتبر الاستغفار سبباً من أسباب محو الآثام والذّنوب، ورفع العقوبات، قال سبحانه وتعالى: (وَمَنْ يَعْمَلْ سُوءاً أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللَّهَ يَجِدِ اللَّهَ غَفُوراً رَحِيماً) سورة النساء، 110 ، كما أنّه سبب في إزالة البلاء، وجلب النّعم للإنسان، قال سبحانه وتعالى: (فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّاراً* يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَاراً * وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَاراً) سورة نوح، 10-12 .
ويعدّ الاستغفار كذلك سبباً في انشراح الصّدر، وذلك لقوله صلّى الله عليه وسلّم: (إنّه ليغان على قلبي حتّى أستغفر الله مائة مرّة) رواه أحمد وإسناده صحيح ، وكذلك فإنّه سبب لكون الإنسان حسن الأخلاق، سهلاً ليّناً في تعامله مع النّاس (3)، فقد قال حذيفة رضي الله عنه للنّبي صلّى الله عليه وسلّم: (كان في لساني ذرب على أهلي – أي حدّة – فذكرت ذلك للنّبي – صلّى الله عليه وسلّم – فقال: أين أنت من الاستغفار يا حذيفة) رواه أحمد وابن ماجه بسند ضعيف .
ما فائدة الاستغفار
الاستغفار في اللغة: أصلها غَفَر، وهي مصدرٌ من استغفر، يقال: استغفر اللهَ ذنبَه، أو استغفر اللهَ لذنبه كما يجوز أن يُقال: استغفر اللهَ من ذنبه، ومعناها طلب من الله وسأله أن يعفو عنه ويسامحه، والاِسْتِغْفارُ من الذَنْب يعني: طَلَبُ غُفْرانِهِ أو مغفرته، واستغفر: أَكْثَرَ مِنَ النَّدَمِ وَالاسْتِغْفارِ وَالتَّوْبَةِ، وتصريف الاستغفار يأتي على: استغفرَ يستغفر، استغفارًا، فهو مُستغفِر، والمفعول مُستغفَر.[٢]
الاستغفار في الاصطلاح:[٣] أن يسأل العبدُ ربَّه مغفرة ذنوبه، والمغفرة أصلها: الستر، ويُقصد بالستر في هذا الموضع: التجاوز عن الذنوب والآثام وعدم المؤاخذة بها، وقال آخرون: الستر هو التجاوز عن الذنوب والآثام إما أن يكون ذلك بترك التوبيخ والعقاب فوراً، وإما بعد التقرير والاعتراف بالذنوب فيما بين العبد وخالقه.
كما أنَّ للاستغفار معاني أخرى منها:
أنه يأتي بمعنى الإسلام: قال الله سبحانه وتعالى: (وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ ۚ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ)،[٤] قال بعض العلماء: المقصود هنا بقوله تعالى: وهم يستغفرون، أي: يُسلمون وذلك قول بعض علماء التفسير مثل مجاهد وعكرمة.
يأتي الاستغفار كذلك بمعنى الدعاء والتوبة.
فوائد الاستغفار
عرف العلماء للاستغفار العديد من الفوائد والثمرات والفضائل، وذلك أخذاً من كتاب الله وسنة المصطفى -صلى الله عليه وسلم- وتطبيقاً لما حصل في الواقع من وقائع وأحداث، وكان من بين أهمِّ فضائل وفوائد وثمرات الاستغفار العديدة ما يلي:[٥]
الاستغفار أحد أهمِّ أسباب مغفرة الذنوب: فإن الاستغفار سببٌ رئيسيٌ لمغفرة جميع الذنوب كبيرها وصغيرها، وتكفير السيئات والآثام بمختلف أشكالها وصورها، قال تعالى: (وَمَن يَعْمَلْ سُوءاً أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللّهَ يَجِدِ اللّهَ غَفُوراً رَّحِيماً).[٦] أما من حديث النبي -صلى الله عليه وسلم- فقد ورد في الحديث القدسي الذي يرويه المصطفى صلى الله عليه وسلم عن ربه أن للاستغفار أثراً في تكفير الذنوب والآثام حيث يروي أَبو ذَرٍّ رضي الله عنه عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فِيمَا رَوَى عَنِ اللَّهِ تَبَارَكَ وَتَعَالَى أَنَّهُ قَالَ: (يَا عِبَادِي إِنِّي حَرَّمْتُ الظُّلْمَ عَلَى نَفْسِي وَجَعَلْتُهُ بَيْنَكُمْ مُحَرَّماً فَلاَ تَظَالَمُوا… يَا عِبَادِي إِنَّكُمْ تُخْطِئُونَ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ، وَأَنَا أَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً، فَاسْتَغْفِرُونِي أَغْفِرْ لَكُمْ).[٧]
الاستغفار سببٌ للأمان من عقوبة الله وعذابه: فإن الاستغفار سببٌ للأمن من العقوبة بعد الذنب ما دام العبد مواظباً على الاستغفار وملازماً له، قال الله تعالى: (وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ).[٤]
كما رُوي عَنْ عبدالله بن عباس -رضي الله عنه- أنه قَال: (… كان فيهم أمانانِ: نبيُّ اللهِ والاستغفارُ قال: فذهبَ النبيُّ صَلَّى اللَّهُ عليْهِ وعلى آلهِ وسلَّمَ وبقيَ الاستغفارُ).[٨] فقد جعل الله سبحانه وتعالى للناس أمنَين كما جاء في الحديث سالف الذكر هما رسول الله صلى الله عليه وسلم، والاستغفار، فأما الأمان الأول الذي هو النبي فقد زال بوفاته، وأما الاستغفار فهو باقٍ إلى قيام الساعة.
الاستغفار سبب لتفريج الكروب والهموم، وهو وسيلةٌ لجلب الرزق: ومن أبرز الأدلة على ذلك ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (مَنْ لَزِمَ الاِسْتِغْفَارَ، جَعَلَ اللَّهُ لَهُ مِنْ كُلِّ هَمٍّ فَرَجاً، وَمِنْ كُلِّ ضِيقٍ مَخْرَجاً، وَرَزَقَهُ مِنْ حَيْثُ لاَ يَحْتَسِبُ).[٩]
الاستغفار سببٌ لنزول الغيث وتكثير الزرع وتوفر المياه: وهو جالبٌ للنسل وقوةٌ في الأرض ونماءٌ في الرزق، وبابٌ لتكثير النعم في الفيافي والقفار، قال تعالى: (فَقُلْتُ ٱسْتَغْفِرُواْ رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّاراً * يُرْسِلِ ٱلسَّمَاء عَلَيْكُمْ مُّدْرَاراً * وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوٰلٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّـٰتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَاراً).[١٠]
الاستغفار سبيلٌ لتنزُّل الرحمات الإلهية، وبابٌ لعموم الألطاف الربانية، وفيه يتحقق الفلاح للمسلم في الدنيا والآخرة.
الاستغفار في الأمة بمجموعها أو أفرادها سببٌ تُدفع فيه البلايا والنقم عن بلاد المسلمين، وهو بابٌ تُرفَع من خلاله الفتن عن الأمة وبه تتجاوز الأمة ما يُصيبها من المحن.
بالاستغفار يُغيظ المسلم الشيطان.
إن العبد المستغفر يمتّعه الله متاعاً حسناً في الدنيا والآخرة، ويرزقه من حيث لا يحتسب.
المستغفرون هم أقل الناس وزراً يوم القيامة وأقلهم حملاً وأكثرهم حسنات.